مجلتك – magltk.com

الكاتب: كريمان أنور

  • ماء الأرز للأطفال الرضع وفوائده المُذهلة لتسمين المولود النحيف

    ماء الأرز للأطفال الرضع هو من أحد أهم الوصفات الغذائية وأكثرها انتشارًا بين الوجبات التكميلية أو الإضافية للأطفال حديثي الولادة؛ وذلك نظرًا للفوائد المذهلة والنتائج العظيمة التي أظهرتها تجارب بعض الأمهات له؛ فقد قامت بعض الأمهات بالكثير من الدراسات والتجارب العملية التي تمت الإشادة بها وانتشارها على أوسع نطاق. وقد أكدتهـا الكثير من الدراسـات العلمية الحديثة التي أثبتت أن مـاء الأرز يحتوي على العديد من الفوائد العظيمة، والقيمة الغذائية العالية التي تتمثل في الكثير من المعادن والكربوهيدرات والفيتامينات وغيرها من العناصر الغذائية المفيدة.

    فالأمهات تبحثنّ بشتى الطرق المختلفة عن نظام غذائي سليم يحافظ على النمو الصحي لأطفالهنّ، وماء الأرز بالتأكيد أهم مكون جيد لإدراجه في النظام الغـذائي للطفل؛ حيث أنه مصدر رئيسي للفيتامينات والعناصر الغذائية التي يحتاجها الرضيع لتحقيق نموه الكامل في المراحل الأولى من عمّره.

    فقد تسمعين عن وجبة ماء الأرز للأطفال الرضع، وقد لا تعرفين كيف تصنعينها، وأيضًا هناك من تسمعنّ عنها ولكن لا تعلمنّ ما مدى فـاعليتها، وهل هو مُفيد ومجرب بالفعل أم أن له آثار جانبية تدفـع بالأم إلى التوقف عـن استخدام هذه الوجبة لطفلها؟ كل هـذه التساؤلات سوف نُحيب عنها من خلال هـذا المـوضوع الذي يحتوي على العديد من المعلومات المفيدة التي لم تعرفينها من قبل عن ماء الأرز.

    اقرأ أيضًا: فوائد ماء الأرز للبشرة والشعر وطرق تحضيره واستخداماته المفيدة

    (المزيد…)

  • معلومات عن الولادة في الشهر الثامن بالتفاصيل

    هل الولادة في الشـهر الثامـن خـطر؟ ولماذا يولـد الطفـل في الشـهر السـابع أو التاسـع وليس الثـامن؟ تكثُر التساؤلات حـول عدم إمكانية أن يعـيش الطفـل أحـيانًا إذا وُلـِد في الشـهر الثامـن بينما يـعيش عندما يـولد في الشـهر السـابع، فيمـا أن في الشهر الثامـن من المُفترض أنه يكون قد نمـا أكثـر من السـابع،

    وتـرجع الإجـابة على تلك التساؤلات إلى بعـض الأسباب التي لا بد على كل حامل التعرف عليها لتجنُب حـدوث الولادة في الشهر الثامن أو ما يُسمى بالولادة المُبكرة؛ لخطورتها على حـياة الجنـين، فالطفل (المُبتسر) أي المولود قبل ميعاده سواءً في السـابع أو الثـامن، يخـرُج للحيـاة وهـو غير مُكتمل النـمو ولـم يكتمل تطـوره داخـل رحـم الأم؛ لذلك فهو مُعـرض للإصـابة بالكثير من الأمـراض جسـديًا وعـقليًا، أو قد يُفارق الحياة في بعض الحالات لعدم تحمله وضعف بنيتـه.

    (المزيد…)

  • أسباب حساسية الأنف وطرق العلاج والوقاية المختلفة

    هل تُعاني من الرشح المـستمر في أنفك؟ هل لديكَ سعال مستمر عـلى مـدار العـام؟ إذا كنت تُعاني مـن مـثـل هـذه الأعـراض طـوال العـام، وتشعر بأنك الأكثر عرضـة لها عن مَـن حولـك من أفراد عائلتك أو أصدقائك؛ فقد تكون مصاب بحـساسية الأنف.

    وحساسية الأنف هي واحدة من أكثر الأمراض شيوعًا، وهي أيضًا من الأمـراض المشابهة لمرض الربو، ومرتبطة به إلى حدٍ كبـير؛ لأن الذي يعاني من داء الربو، أيضًا يعـاني من مـتاعـب الأنف فـي كثير من الأحوال، وكي يتحسن مريـض الربو؛ لا بد من علاج الأنف أولًا؛ لذلك هما مرضان مرتبطان ببعضهما البعض.