يُعتبر محمد علي كلاي رياضيًا من الطراز الأول، وهو بفعل قوته العضلية والشخصية دخل في مجالات عدة منها الدعوة لله من خلال لقاءاته التليفزيونية، ومنها رعاية المهرجانات الرياضية إلى وقتٍ قريبٍ قبل وفاته، وشخصيته غنيةٌ للغاية وهذا الذي دفعني لكتابة تلك المقالة عنه.
إذا أردت أن تحلل شخصية شخص بعينه، فلتنظر في كلماته التي تركها، لذلك سنتناول أهم تلك الكلمات التي تركها لنُخرج منها تحليلًا لكل جوانب شخصيته الاجتماعية والسياسية والصحية والرياضية، والدينية أيضًا.