لأخذ استراحةٍ من الدراسة والاستعداد للنوم؟ يبدو أنه الوقت المثالي لتمسك الهاتف الخاص بك، أليس كذلك؟ يمكن أن يكون هذا أكثر من مجرد عادة، 58٪ من المراهقين في استطلاع واحد قالوا انهم يستخدمون الهاتف المحمول للقضاء على التوتر والاسترخاء. ولكن هل يمكن للألعاب والنصوص ووسائل التواصل الاجتماعية أن تغذي عقلك حقًا وأن تساعدك على الهدوء والاسترخاء؟
الإجابة هي لا. حيث تشير العديد من الدراسات أن الهاتف ليس مكانًا خاليًا من التوتر.