يعتبر فقر الدم من أكثر الأمراض شيوعًا؛ فهو من الممكن أن يصيب الأطفال والنساء والحوامل والأشخاص العاديين على حد سواء وبمعدلات مرتفعة وذلك رغم كل الجهود المبذولة في مجال التشخيص المبكر لفقر الدم وعلاجه.
ومعظم المؤسسات العلمية والطبية في العالم تهتم بفقر الدم وتقوم دوريًا بعمل اجتماعات لتقييم وتقييد انتشاره واختيار الوسائل الحديثة لمكافحته والقضاء عليه وتوعية الناس بخطورته وخطورة إهماله.