صاحبة القدرات الخاصة، البطلة الأولمبية رحمة خالد

هناك ناس خلقوا ليكونوا متألقين ومتميزين، لأنهم فقط آمنوا بقدراتهم على تحقيق النجاح، فالإرادة والاجتهاد والمثابرة والدعم المعنوي، لهم الدور الكبير في تعزيز الثقة والإبداع عند الأشخاص الطموحين، فكيف إذا كانوا من ذوي الاحتياجات الخاصة.

ومنهم رحمة خالد وهي من ذوي الاحتياجات الخاصة ولكن لا يجب القول عنها ذلك لأنها أثبتت بجد أنها من ذوي القدرات الخاصة. بمساعدة والدتها، أمل العاطف وبعد الكثير من سنوات  العمل الشاق، تحدت رحمة خالد جميع الصعوبات في حياتها، وأصبحت صاحبة الميدالية الذهبية في الألعاب الأولمبية الخاصة.