تؤثر النظافة الشخصية للفرد، ونظافة الأطعمة التي يأكلها، والبيئة التي يعيش فيها على صحته الجسدية، حيث إن قلة النظافة والتلوث الذي قد يصيب الماء والطعام والبيئة هو أحد أكبر مسببات مرض التهاب المعدة والأمعاء الفيروسي.
تؤثر النظافة الشخصية للفرد، ونظافة الأطعمة التي يأكلها، والبيئة التي يعيش فيها على صحته الجسدية، حيث إن قلة النظافة والتلوث الذي قد يصيب الماء والطعام والبيئة هو أحد أكبر مسببات مرض التهاب المعدة والأمعاء الفيروسي.