يمكن اعتباره ثاني أكثر مرض انتشارًا عند الأطفال بعد التهاب القنوات التنفسية العلوية، ويقل انتشاره عند الكبار ولكن مع هذا تبقى أعراض التهاب الأذن الوسطى مزعجة ومؤلمة ويمكن أن تكون المضاعفات أكثر خطورة في حال لم يتم التنبه له بالطريقة الصحيحة.
(المزيد…)