ياسمينة الشام غادة السمان: دمشق عشقي وأكثر…! مسقط رأسي دمغتني بكل ذكرى عشتها فيها، تعلمت فيها وأنا طفلة، غادرتها في العشرينات من عمرها، بعد شجار مجنون من (شجارات) العشاق، ولم تعد لكن دمشق بقيت في قلبها.
هي الأديبة غادة السمان مختلفة ومتميزة بكل شيء، بحبها بشعرها بعواطفها، هي ياسمينة الشام.
من هي غادة السمان ياسمينة الشام