السفينة تيتانيك … وبعد مرور مائة وسبعة أعوام على الكارثة (غرقها) ما تزال تجذب اهتمام الناس بها، وما زالوا يتابعون قصة حب (جاك وروز) بشغف ظاهر.
وما زالت الصحف العالمية تنشر قصصًا وتتابع أي شيء يتعلق بهذه الكارثة الإنسانية الرهيبة، ونحن هنا سنتحدث عن تلك الكارثة بشيء من التفصيل فإليكم القصة.
السفينة تيتانيك (SMS Titanic)