يستجيب الدماغ للأفكار ليس فقط نتيجة كونها منطقية أو عميقة أو ذات تأثير قوي، هناك شيء خفي فالعقل اللاواعي يلعب الدور الأكبر هنا ويقوم بمعالجة عدد لا نهائي من البيانات حتى الاقتناع بأمر ما، وهذا ما تقوم عليه طرق الإقناع والتأثير بحيث يكون بإمكانك التأثير وإقناع من تريد بما تريد.
ما هي طرق الإقناع والتأثير هذه؟ وكيف يمكن لها أن تكون بهذه الفاعلية على الدماغ؟ وماذا عن أسلوب تطبيقها؟ في حال كنت مهتم بامتلاك مثل هذه القدرة إليك هذه الطرق والأساليب بالتفصيل بحيث يمكنك إتقانها، وتحديد فيما إذا كان هنا أي شخص يقوم بتطبيقها عليك.
15 – جعل الشيء الذي تود إقناع الآخرين به شيء مألوف