كيف تُصبح مستمعًا جيدًا في خطوات سريعة

انشغلت مؤخرًا بقضية كيف تصبح مستمعًا جيدًا لأني وجدت أن كثيرًا من القضايا والفرص للأسف تضيع من يدي بتهوري وبرغبتي في فرض رأيي وعدم سماعي للطرف الآخر، لذلك ستكون تلك المقالة دليلًا شاملًا تعينك على أن تتعلم كيف تصبح مستمعًا جيدًا.

كما أنه في كثير من الحوارات والنقاشات التي نراها يوميًا سواء في واقعنا أو في المناظرات الإعلامية في التليفزيون نجد في الغالب نموذجين من الناس، النموذج الأول يتحدث كثيرًا ولا ينصت للطرف الآخر والنموذج الآخر هو الشخص السكوت المستمع والذي في الغالب ينتصر في النهاية.