تتنوع قصص الحب وحكايات العشاق، الكثير منها ينتهي بالفشل، وقليلة هي القصص التي تنتهي بنهايات سعيدة، هكذا حال العشاق، يعيشون مرارة الحب ويتجرعون كأس الألم، فلماذا إذن جميعنا يلهث وراء هذه المشاعر المعذّبة؟
سؤال لن تجد جوابه إلا عند من ملأ فراغ روحه بشيء أعظم، وحب أكبر، وحبيب لا يحاول هجرك، ولا يأنف قربك، فبإمكانك عزيزي القارئ أن تتكهن ما هو هذا الحب!