ملاذ الخائفين، وغياث المستغيثين، ومعطي السائلين، يستحي أن تعود يداك صفرًا، فإذا أعطى أدهش.
تهرع إليه عندما تُبتلى بالأسقام، وتناديه لتشكو له ظلم الأنام، تتذكر قربه عندما تجور عليك الأيام، فإذا صرت بأمان وسلام تغط في الأحلام.
ملاذ الخائفين، وغياث المستغيثين، ومعطي السائلين، يستحي أن تعود يداك صفرًا، فإذا أعطى أدهش.
تهرع إليه عندما تُبتلى بالأسقام، وتناديه لتشكو له ظلم الأنام، تتذكر قربه عندما تجور عليك الأيام، فإذا صرت بأمان وسلام تغط في الأحلام.