ملاذ الخائفين، وغياث المستغيثين، ومعطي السائلين، يستحي أن تعود يداك صفرًا، فإذا أعطى أدهش.
تهرع إليه عندما تُبتلى بالأسقام، وتناديه لتشكو له ظلم الأنام، تتذكر قربه عندما تجور عليك الأيام، فإذا صرت بأمان وسلام تغط في الأحلام.
ملاذ الخائفين، وغياث المستغيثين، ومعطي السائلين، يستحي أن تعود يداك صفرًا، فإذا أعطى أدهش.
تهرع إليه عندما تُبتلى بالأسقام، وتناديه لتشكو له ظلم الأنام، تتذكر قربه عندما تجور عليك الأيام، فإذا صرت بأمان وسلام تغط في الأحلام.
لايوجد اروع من هذا الكلام الذي يعيد النفس الغافلة عن ذكر الله إلى طريقها طريق الحق والصواب .جزاكم الله خيرا وجعلها في ميزان حسناتكم .وجعلنا الله ممن يقومون الليل ويفوزون بالجنة
وإياك عزيزتي..
أشكرك على المتابعة، وعلى هذا التعليق الجميل.