ليس حديثنا في مقالنا هذا تشجيعًا لتعاطي أي نوع من أنواع المخدرات، فحبوب الكبتاجون التي سأتحدث عنها موجودة فعلًا في مجتمعاتنا، وللأسف الشديد منشرة بين صفوف الكثيرين ممن سمحت لهم الظروف على تعاطيها وعدم التمكن من تركها.
في مقالنا سنتطرق إلى التعريف بحبوب الكبتاجون، وخطرها، وماهي الفئات التي تتعاطاها، والمدة التي تبقى آثارها في دم الإنسان، فتعالوا معنا.