لعل السبب الأهم لانتشار أفلام السينما وتأثيرها في الشباب والكبار هو غياب التربية بمفهومها الشامل، فالشباب للأسف في ظل غياب القدوة حاولوا البحث مرارًا وتكرارًا عن قدوة بديلة ولم يجدوا سوى أبطال ونجوم أفلام السينما.
لن نتحدث كثيرًا في مقالتنا هذه عن أضرار أفلام السينما التقليدية والتي تم استهلاكها، والتي منها الُعري وإثارة الفواحش والرذيلة، فالأمر أخطر من ذلك، ولكننا سنتحدث عن الأضرار النفسية والتربوية والعقائدية والتعليمية أيضًا.