ما هي أنواع الغيوم؟ تعرف إليها وإلى طريقة تحديدها » مجلتك

ما الذي تعرفه عن أنواع الغيوم؟ إذا كنت تحتاج إلى معرفة مختلف أنواع الغيوم في المدرسة، أو بسبب فضول المعرفة، أو كنت أحد خبراء الأرصاد الجوية الطموحين لمعرفة ما يوجد في السماء، بالنظر إليها لأول مرة تبدو جميع الغيوم متشابهة إلى حد كبير.

ولكن مع القليل من المعرفة والتدريب، ويمكن معرفة كيفية تحديد نوع الغيوم بالضبط. حيث إن عالم الغيوم رائع، لذلك اطلع على المعلومات التي تحتاجها لتحديد كل نوع من أنواع الغيوم، مع أسماءها وشكلها وارتفاعها في السماء واللون والطقس الذي ممكن أن نتوقعه.

أنواع الغيوم الأساسية

سنذكر فيما يلي أنواع الغيوم، اعتمادًا على مدى الارتفاع المتوقع في الغلاف الجوي.

غيوم منخفضة المستوى

توجد بين سطح الأرض و 2000 متر فوق سطح الأرض. وتشمل هذه الغيوم ما يلي:

1 – السحب الركامية (Cu)

السحب الركامية وهي غيوم منتفخة تظهر في الأيام المشمسة على شكل تلال، لونها أبيض أو رمادي فاتح. ولها العديد من الأنواع، وغالبًا ما تتكون من قطرات الماء شديدة البرودة، نظرًا لوجودها في مستويات منخفضة من الغلاف الجوي.

يأتي اسمها من الكلمة اللاتينية أكوام، وتبدو هذه السحب وكأنها كتل من القطن في السماء، لكن من الصعب استخدامها للتنبؤ بالطقس، نظرًا لوجود العديد من الأنواع الفرعية لها في حين أن بعض الغيوم الركامية، مثل السحب الركامية، هي غيوم تدل على الطقس المعتدل، بينما بعضها الآخر، يمكن أن يكون مقدمة للعواصف الرعدية أو حتى الأعاصير.

2 – غيوم ستراتوس

سميت على اسم البادئة اللاتينية ستراتو، والتي تعني الطبقة، وهي عبارة عن غيوم أفقية كبيرة. تميل هذه الغيوم من اللون الرمادي الفاتح إلى الغامق، مما يجعل السماء رمادية.

كيفية تتشكلها؟

تتشكل الغيوم الطبقية عندما يتم رفع جزء كبير من الهواء للأعلى كوحدة واحدة. وبسبب الحركة التصاعدية في جميع أنحاء منطقة جغرافية واسعة تعطي السحب شكلًا موحدًا.

يمكن أن تنتج السحب الطبقية في بعض الأحيان عن الانعكاس الحراري. وغالبًا ما ترتبط أيضًا ببعض الأعاصير المضادة، وأيضًا يمكن في بعض الأحيان العثور على غيوم طبقية مرتبطة بالجبهات الدافئة التي تتحرك فوقها، مما يشير إلى احتمال حدوث رذاذ خفيف.

3 – طبقية ركامية (Sc)

نوع وسط بين الغيوم الركامية والطبقية، هذه الغيوم منتفخة ومتكتلة، مثل الغيوم الركامية، لكنها غالبًا ما تتشكل في مجموعات أو موجات أو خطوط، مما يمنحها مظهرًا مسطحًا متعدد الطبقات. وتنتشر هذه السحب فوق سطح المحيط، لكنها نادرًا ما تنتج أمطارًا، لكن ربما تكزن أمطار خفيفة جدًا أو ثلوج.

يمكن أن تتشكل في السحب الطبقية في بداية أو نهاية الطقس القاسي، ولكن هذه ليست قاعدة موثوقة للتنبؤ بالطقس. ومع ذلك، فإن إحدى السمات الرائعة لهذه الغيوم، هي تشكل الأشعة الشفقية عندما يتناثر ضوء الشمس من الجسيمات أو بخار الماء في السماء.

4 – المزن الطبقية Nimbostratus (Ns)

وهي عبارة عن مزيج من الكلمات اللاتينية nimbo، التي تعني هطول الأمطار، و strato، أي طبقة، nimbostratus، وهي نوع من السحابة المرتبطة بشدة بالترسيب النشط. تصنف بشكل مختلف حسب المصدر، فالبعض يصنفها على أنها غيوم منخفضة المستوى، لكن الأغلبية يعتبرونها في المستوى المتوسط من طبقة التروبوسفير.

هي غيوم سميكة منتشرة على شكل طبقات ذات لون رمادي. وعند النظر إليها تبدو السماء ممطرة وداكنة.
تتشكل معظم غيوم nimbostratus على طول الحدود الأمامية، خاصة بين الجبهات الدافئة. وذلك لأن الكتلة المتزايدة باستمرار من الهواء الدافئ مرتبطة بهذه الجبهات، والتي توفر الرفع اللازم لإنشاء هذه الغيوم.
ومع ذلك، لا ترتبط الغيوم nimbostratus بالعواصف الرعدية، فهي لا تنتج البرق بمفردها، وأنما هي مسؤولة بشكل عام عن المطر والثلج وأنواع أخرى من الهطول.

غيوم متوسطة المستوى

تتكون بين حوالي 2000 متر إلى 7000 متر فوق سطح الأرض. ومنها:

1 – الغيوم الركامية المتوسطة (AC)

تشبه الغيوم التي تراها في المستويات الدنيا من طبقة التروبوسفير، لكنها تقع على ارتفاع أعلى قليلًا. تميل إلى أن تبدو مثل بقع كبيرة من الغيوم المنتفخة التي يمكن أن تغطي مناطق واسعة من السماء.
يمكن أن تتكون هذه الغيوم بعدة طرق مختلفة، بما في ذلك من خلال رفع الجيوب الهوائية الرطبة. وفي بعض الأحيان، يمكن أن تتشكل أيضًا من خلال تفكك غيوم altostratus.
بشكل عام ترتبط الغيوم المرتفعة بالطقس الهادئ. ولا ينتج عنها هطول الأمطار، لكن أيضًا يمكن أن تدل على طقس قاسي قادم.

2 – السحب الطبقية المتوسطة (Altostratus (As

تعني اللاحقة stratus، الطبقات، وهي مشابهة للغيوم الطبقية منخفضة المستوى. وغالبًا ما تكون الغيوم الركامية المتوسطة رقيقة، وتتكون من قطرات الماء والجليد.

وبالنسبة للجزء الأكبر، تتشكل هذه الغيوم عندما تنحدر طبقية سمكية أعلى في طبقة التروبوسفير إلى ارتفاع منخفض. وغالبًا ما تتشكل هذه السحب أمام جبهة دافئة، مما قد يشير إلى قرب حدوث الأمطار، وأيضًا تتضمن هذه الغيوم التأثيرات البصرية مثل التقزح السحابي والتلوث.

غيوم عالية المستوى

هناك ثلاثة أنواع رئيسية من الغيوم الموجودة في أعلى مستوى في طبقة التروبوسفير، تتكون هذه الأنواع من الغيوم دائمًا من بلورات الجليد. حيث تميل إلى أن تبدو صغيرة جدًا بالنسبة للعين البشرية لأنها تقع فوق سطح الأرض. ومنها:

1 – السحب السمحاقية (سيروس)

هي عبارة عن غيوم رائعة تتشكل على أعلى ارتفاعات في طبقة التروبوسفير. ومن السهل التعرف على هذه الغيوم لأنها عبارة عن خيوط بيضاء رفيعة. يتغير لونها إلى اللون الوردي الفاتح أو البرتقالي عند شروق الشمس وغروبها.

ولأن الهواء شديد البرودة في طبقة التروبوسفير العليا، فإن رطوبة الهواء تتحول مباشرة من بخار الماء إلى بلورات الجليد في عملية تسمى الترسيب. غالبًا ما تشير إلى أن الطقس متغير.

2 – الغيوم الركامية

الغيوم الركامية هي عبارة عن تكوين غيمة عالية المستوى، حيث تدل هذه الغيوم على طقس معتدل. وتحتوي هذه السحب على عشرات أو مئات من نفس الغيوم المصغرة المعروفة باسم الغيوم الصغيرة.

تتكون هذه الغيوم في الغالب من بلورات الجليد، وغالبًا ما تبدو مثل جلد السمكة المتقشر عند تجميعها. لذلك، وتسمى أيضًا بسماء الماكريل. وقد ترتبط الغيوم الركامية بالطقس الهادئ.

3 – الغيوم السمحاقية الطبقية

هي غيوم رقيقة توجد في الجزء العلوي من طبقة التروبوسفير. تبدو هذه الغيوم وكأنها حجاب نصف شفاف يغطي جزءًا كبيرًا من السماء. ويمكنها تغطية آلاف الأميال من السماء في أي اتجاه، مما يخلق قدرًا طفيفًا من الغيوم في يوم مشمس.

تتكون على شكل قطعة كبيرة من الهواء، وترتفع ببطء شديد وبشكل موحد في الغلاف الجوي العلوي. حيث يمكن أن تشير الغيوم في بعض الأحيان إلى أن هناك جبهة دافئة في الأفق، لذلك قد يكون هناك هطول للأمطار في الأيام القادمة إذا رأيت هذه الغيوم في السماء.

غيوم ذات تطور رأسي

تعد غيوم الركام أحد أنواع الغيوم القليلة التي شهدت تطورًا رأسيًا كبيرًا. وهذا يعني أن الركام يمكن أن ينمو طويلًا لدرجة أنه موجود في جميع أنحاء طبقة التروبوسفير، ويشكل جزء كبير منها وتتضمن:

1 – الركام الركامي (Cb)

تعتبر الغيوم الركامية ظاهرة رائعة في الغلاف الجوي، وتعتبر ملكة الغيوم. تتكون هذه الغيوم من خلال فترات الحمل الحراري المستمر في الغلاف الجوي. وعندما يكون الغلاف الجوي مُجهزًا بهواء دافئ ورطب، ويمكن أن تتسبب الحركات الصاعدة القوية في تطور الغيوم الركامية من الركام الصغير إلى وحش سحاب شاهق.

يمكن أن يصل ارتفاع الغيوم التراكمية إلى عشرات الآلاف من الأقدام حيث يمكن أن يكون لها قواعد سحابية منخفضة تصل إلى حوالي 335 مترًا. تدل هذه الغيوم على قرب حدوث الرياح والبرد الشديد والبرق والأعاصير.

غيوم الغلاف الجوي العلوي

بينما تتكون الغالبية العظمى من الغيوم في الغلاف الجوي للأرض في طبقة التروبوسفير الطبقة الدنيا من الغلاف الجوي، يمكن أن تتكون بعض الغيوم على ارتفاعات أعلى. وهناك نوعان معروفان من الغيوم التي تتكون في الغلاف الجوي العلوي للأرض. وتشمل هذه:

1 – الغيوم الليلية المضيئة (NLC)

توجد في طبقة الميزوسفير فقط، على ارتفاع يتراوح من 50 إلى 85 كم فوق سطح الأرض، وهي من أعلى الغيوم في العالم. أيضًا تسمى الغيوم القطبية المتوسطة، وتتكون هذه الغيوم من بلورات مائية صغيرة.

ويُعتقد أن هذه الغيوم تتشكل نتيجة مزيج من الغبار وبخار الماء ودرجات الحرارة شديدة البرودة التي تصادف أن تتحول جميعها إلى الغلاف الجوي. ومع ذلك، فإن الباحثين ليسوا متأكدين حتى الآن من كيفية وصول الغبار وبخار الماء إلى الغلاف الجوي العلوي لأن هذه الجسيمات توجد في الغالب في طبقة التروبوسفير.

2 – السحب القطبية الستراتوسفيرية (PSC)

هي الشكل الثاني من سحابة الغلاف الجوي العلوي، هي سحابة الستراتوسفير القطبية عبارة عن تكوين سحابة مذهل لا يُرى بشكل عام إلا في المناطق القطبية. تتشكل هذه الغيوم في طبقة الستراتوسفير على ارتفاع من حوالي 10 إلى 25 كم فوق سطح الأرض، ويطلق عليها الغيوم الداكنة، وتحصل هذه الغيوم على أسمائها الشائعة من ألوان قوس قزح الجميلة.

الغيوم الخاصة

لها أشكال فريدة أو أنماط غريبة تجعل من الصعب تصنيفها، لكن تم التعريف على العديد من هذه الغيوم ومنها:

1 – غيوم الماماتوس

وهي عبارة عن تكوين غيوم مذهل يمكن رؤيتها قبل حدوث عاصفة رعدية. فيجب الحذر عند رؤية هذه الغيوم، لأنها تدل على طقس قاسي. وأمطار غزيرة وبرد ورياح قوية وحتى يمكن أن تتشكل الأعاصير.

2 – غيوم سحابة عدسية

هي غيوم على شكل عدس أو لوز تتشكل في الأجزاء السفلية إلى الوسطى من طبقة التروبوسفير. غالبًا ما تشبه هذه السحب الصحون الطائرة. حيث تتشكل الغيوم العدسية عندما تهب الرياح على جسم كبير، مثل الجبل.

إذا كان هناك رطوبة كافية في الهواء مع هبوب الرياح فوق الجبل، يمكن أن تتكثف هذه الرطوبة عند دفعها لأعلى وفوق قمة الجبل.

3 – غيوم قوس قزح

الغيوم القوسية هي نوع من الغيوم الملحقة التي تتشكل في الجزء الأمامي من الركام. وتشتهر هذه الغيوم بتكوينها الكبير على شكل قوس، مما تدل رؤيتها بشكل خاص على قدوم عاصفة رعدية متقدّمة. بالنسبة للجزء الأكبر، تتشكل على طول الحافة الأمامية لجبهة عاصفة قبل عاصفة رعدية، ولكن قد تراها أيضًا مرتبطة بأنواع أخرى من الحمل الحراري، مثل الجبهة الباردة أو نسيم البحر.

4 – الغيوم المقوسة

لفة الغيوم تقترب من الشاطئ نوع من الغيوم المقوسة، ترتبط السحب المتدحرجة عمومًا بالجبهة الأمامية لعاصفة رعدية. ولكن من المعروف أنها تحدث في أجزاء معينة من العالم، مثل شمال أستراليا.

5 – pileus

نوع من الغيوم الملحقة التي تتشكل فوق نوع آخر من الغيوم، وتتكون هذه الغيوم فوق السحب الركامية.

بشكل عام تكون هذه الغيوم قصيرة العمر. تميل إلى التكون نتيجة تيار صاعد قوي جدًا والكثير من الرطوبة في الغلاف الجوي. لذلك، إذا رأيت هذه الغيوم، فقد يكون الطقس القاسي.

6 – غيوم بيلو أو غيوم كيلفن هيلمهولتز

وهي أروع نوع من أنواع الغيوم المذكورة في هذا المقال، وهي ظاهرة نادرة جدًا في الغلاف الجوي. تبدو هذه الغيوم متشابهة بشكل مدهش مع أمواج المحيط، وهذا هو سبب روعة النظر إليها. تتكون السحب المتدفقة نتيجة قص الرياح الكبير في جزء من الغلاف الجوي. ويشير قص الرياح إلى تغيير في السرعة أو الاتجاه في جزء من الهواء على مسافة معينة.

تتشكل هذه الغيوم نتيجة لعدم استقرار كلفن هيلمهولتز، وهو مفهوم فيزيائي، يكفي أن نقول إنه إذا رأيت غيومًا متدفقة في السماء، فيمكن تقدير استقراء دقيق إلى حد ما أن الغلاف الجوي يجب أن يكون عاصفًا ومضطربًا.

7 – الغيوم الكونية

النفاثات التي تخرج من الطائرات التي تحلق فوقها هي نوع من السحابة. إي إن كلمة نفاث هي في الواقع قصيرة لعبارة درب التكثيف، والتي تقدم القليل من التلميح لكيفية تشكل هذه الغيوم الرائعة.

8 – أسبيريتاس

نوع جديد من السحابة تمت إضافته لأول مرة إلى International Cloud Atlas في عام 2017م، Asperitas هي عبارة عن غيوم مذهلة بنمط متموج. على الرغم من عدم معرفة الكثير عن هذه الغيوم، إلا أننا نعلم أن لديهم نمطًا يشبه الموجة على جانبهم السفلي. هذا يجعلك تشعر وكأن هناك محيطًا مقلوبًا مع بحار مموجة فوقك في السماء.

معظم غيوم الأسبيراتا داكنة اللون. تتشكل إما مع غيوم ركامية أو غيوم ركامية متوسطة في المستويات المنخفضة إلى المتوسطة من طبقة التروبوسفير.

9 – سحابة البيرومولوس Pyrocumulus

وهي نوع نادر نسبيًا من السحب. تتكون هذه الغيوم نتيجة الحمل الحراري الذي يبدأ بسبب الحرارة الشديدة. مثلًا يمكن أن تتكون الغيوم البركانية نتيجة انفجار بركاني أو حريق هائل.

معظم غيوم البيروكومولوس تكون رمادية أو بنية اللون إلى حد ما بسبب ارتفاع كمية الرماد أو الدخان في النار أو الثوران البركاني الذي تسبب في تشكل السحابة.

نصائح لتحديد أنواع الغيوم المختلفة

استخدم النصائح الأربعة التالية للتمييز بين أنواع الغيوم المختلفة ومعرفة النوع الموجود في السماء.

1 – اكتشاف الشكل

أسهل طريقة للتمييز بين أنواع السحب المختلفة هي النظر إلى شكلها. توجد ثلاثة أشكال رئيسية مختلفة للغيوم، حيث تبدو مختلفة تمامًا عن بعضها البعض، لذا فإن تحديد الشكل يساعد على التضييق لتحديد نوع الغيوم التي تبحث عنها.

فيما يلي أشكال السحابة الرئيسية الثلاثة وأنواع الغيوم التي تقع تحتها.

منتفخ شكل ركامي.
الركام.
سحب ركامية متوسطة.
طبقية ركامية.
غيمة عاصفة.
سمحاقية ركامية.
طبقة سميكة.
ستراتوس.
Altostratus.
Nimbostratus.
شكل سيرو.
سيروس.
سمحاقية.

2 – النظر إلى مكان وجودها في السماء

تحديد مكان السحابة في السماء: منخفضة أو متوسطة أو عالية المستوى. هذا أصعب قليلًا من مجرد اتخاذ قرار بشأن الشكل ويمكن أن تحتاج بعض التدريب لتتقن ذلك، ولكن بمجرد أن تتمكن من معرفة مكان وجود السحابة في السماء بشكل مؤكد، فغالبًا ما يكون لديك معلومات كافية للتعرف عليها بشكل صحيح.

مستوى عالي

سيروس.
سمحاقية.
سمحاقية ركامية.

المستوى المتوسط

Altostratus.
سحب ركامية متوسطة.

مستوى منخفض

ستراتوس
طبقية ركامية
الركام
Nimbostratus
الركام الركامي ويمكن أن يمتد إلى جميع الطبقات.

3 – مراقبة التغيرات في الطقس

عندما تحاول التعرف على الغيوم، لا تركز فقط على الغيوم نفسها، بل يجب النظر إلى بقية السماء. حيث يساعد الطقس الحالي أو المتوقع في التعرف على الغيوم، بسبب ارتباط العديد من الغيوم بنوع معين من الطقس، مثلًا: