هناك مقولة سمعتها مرة، مفادها أن الشخص الذي يستيقظ باكرًا، هو الشخص القادر على رؤية الجمال والإحساس بالنشاط والشعور بالإنجاز والفخر. فالاستيقاظ باكرًا على الرغم من صعوبته، يعطي للذي اعتاد عليه، متعة خاصة، خاصةً إن كان هذا الصباح قد سبقه القيام لصلاة الفجر في وقتها.
قال صلى الله عليه وسلم: “بورِكَ لأمتي في بُكُورِها”، فمن يصلي الفجر في وقته، يكون مؤديًا لحق الله سبحانه وتعالى، ثم يكمل بقراءة القرآن والذكر، وبعدها يّذهب لمشاغله في الحياة. وفي مقالنا سنعرفك على الطريقة التي تجعل من صباحك، متعة أنت وحدك من يشعر بها.