أهم أسماء المضادات الحيوية وبدائلها الطبيعية

تستخدم المضادات الحيوية لعلاج مجموعة واسعة من الأمراض المعدية من علاج التهابات الأذن عند الاطفال الى التهابات المسالك البولية إلى التهاب الحل وللتخلص من البثور عند البالغين وكبار السن.

وفي هذا المقال سنسلط الضوء على أسماء المضادات الحيوية الموجودة في الأسواق والأمراض التي تعالجها مع أهم البدائل الطبيعية للمضادات الحيوية والموجودة في مطابخنا وبين أيدينا فتعالوا معنا:

أسماء المضادات الحيوية

المضادات الحيوية هي الأدوية التي تستخدم في علاج الأمراض المعدية البكتيرية ولها أهمية كبيرة لصحة الإنسان حيث تمنع هذه المواد الكيميائية البكتيريا من التكاثر وفي كثير من الأحيان تساعد على قتل هذه البكتيريا.

عندما يصف طبيبك المضادات الحيوية يجب عليك اتباع تعليمات العلاج بعناية لأنك بهذه الطريقة فقط يمكنك التأكد من تدمير جميع البكتيريا ومنع تطور المقاومة البكتيرية في جسمك.

ومن القواعد الأساسية لتناول المضاد الحيوي:

  • لا تتناول أي مضاد حيوي من تلقاء نفسك بل استشر الطبيب المختص حتى لا تتعرض للآثار الجانبية والمضاعفات التي قد تنتج عن ذلك.
  • اتبع تعليمات الطبيب المختص من حيث الجرعة والوقت والمدة المحددة.
  • لا تفوت أبدًا الوقت الذي يجب أن تتناول فيه دوائك وتلتزم بالجرعة الموصوفة لك.
  • لا تقطع العلاج من نفسك حتى إذا شعرت بالتحسن بعد أيام قليلة من بدء العلاج فاستمر في عملية العلاج بأكملها لأنها الطريقة الوحيدة لتدمير البكتيريا تمامًا.
  • لا تحتفظ ببقايا الدواء.
  • لا تستخدم بقايا المضادات الحيوية.
  • لا تصف أي مضاد حيوي نحج في علاجك لأي كان حتى لو كانت أعراض مرضه تتشابه مع ما كنت تشعر به.

ملاحظة:

لا تعد المضادات الحيوية خيارًا جيدًا لعلاج جميع أنواع العدوى على سبيل المثال في حالة التهاب الحلق ونزلات البرد والأنفلونزا الخفيفة والالتهابات الفيروسية لا تتطلب لعلاجها تناول المضادات الحيوية لأن هذه الالتهابات الفيروسية ذاتية الشفاء، وهذا يعني أنه بدون تناول أي دواء فإن جهاز المناعة في الجسم قادر على محاربة هذه الأمراض والالتهابات.

وكل ما عليك فعله هو متابعة مسار المرض والحصول على قسط كاف من الراحة واستخدام السوائل والأطعمة المغذية.

أنواع المضادات الحيوية واستخداماتها:

من أنواع المضادات الحيوية واستخداماتها:

البنسلينات:

اسم آخر لهذه الفئة ومجموعة الأدوية التي في مجموعتها هو بيتا لاكتام.

تحتوي فئة البنسلين على خمس مجموعات من المضادات الحيوية وهي: أمينوبنسلين، بنسلين مضاد للفطريات، مثبطات بيتا لاكتاماز، بنسلين طبيعي، وبنسلين مقاوم للبنسليناز.

كما تشمل المضادات الحيوية الشائعة في فئة البنسلين ما يلي:

  • البنسلين الخامس البوتاسيوم.
  • أموكسيسيلين.
  • أموكسيسيلين / كلولانات (أوغمنتين).

مجموعة المضادات الحيوية: التتراسيكلين

تستخدم التتراسيكلينات لعلاج مجموعة واسعة من الأمراض مثل حب الشباب والبثور والتهابات المسالك البولية والتهابات الجهاز الهضمي والتهابات العين والأمراض المنقولة جنسيًا.

والأدوية الأكثر شيوعًا في مجموعة التتراسيكلين هي:

  • دوكسيسيكلين.
  • التتراسيكلين.
  • مينوسكلين.

مجموعة المضادات الحيوية: السيفالوسبورينات:

تستخدم السيفالوسبورينات لعلاج العديد من الالتهابات مثل: التهاب الحلق والتهاب الأذن، والتهابات المسالك البولية، والتهابات الجلد، والتهاب السحايا.

والأدوية الأكثر شيوعًا في مجموعة السيفالوسبورين هي:

  • سفترين.
  • سيفترياكسون Rocephin.

مجموعة المضادات الحيوية: كينولونات وفلوروكينولونات كينولونات:

يمكن استخدام الكينولونات المعروفة أيضًا باسم الفلوروكينولونات لمجموعة واسعة من العدوى بما في ذلك التهابات المسالك البولية الحادة والتي أصبحت مقاومة للعلاجات الأخرى من التهاب البروستاتا الحاد والتهاب البروستات الجرثومي المزمن.

والمضادات الحيوية الأكثر شيوعًا في هذه المجموعة هي:

  • سيبروفلوكساسين (سيبرو).
  • ليفوفلوكساسين (ليفاكين).
  • موكسيفلوكساسين.

مجموعة المضادات الحيوية: Lincomycins

تستخدم هذه الفئة من المضادات الحيوية لعلاج الالتهابات التي تسببها البكتيريا اللاهوائية (البكتيريا التي تعمل بدون أكسجين).

والأدوية الأكثر شيوعًا في هذه المجموعة هي:

  • كليندامايسين.
  • لينكومايسين (لينكوسين).

مجموعة المضادات الحيوية: الماكروليدات

يمكن استخدام الماكروليدات لعلاج الالتهاب الرئوي والالتهابات الحساسة الأخرى.

الكاثوليدات هي جيل جديد من المضادات الحيوية التي تم تطويرها للتغلب على المقاومة البكتيرية للماكروليدات، والماكروليدات الشائعة هي:

  • أزيثروميسين (زيثروماكس).
  • كلاريثروميسين (Biaxin).
  • الاريثروميسين.

مجموعة المضادات الحيوية: السلفوناميدات

تشمل الاستخدامات الشائعة للسلفوناميدات ما يلي: عدوى المسالك البولية، علاج أو الوقاية من الالتهاب الرئوي، المتكيس الرئوي أو التهابات الأذن (التهابات الأذن الوسطى).

وتشمل الأدوية الشائعة في هذه المجموعة:

  • سلفاميثوكسازول تريميثوريم (باكتريم، باكتريم دي إس، سيبترا).
  • سلفاسالازين (أزولفدين).

مجموعة المضادات الحيوية: جليكوببتيدات

يمكن استخدام أحد أنواع هذه المجموعة لعلاج عدوى المكورات العنقودية الذهبية المقاومة للميثيسيلين (عدوى بكتيريا MRSA)، والتهابات الجلد المعقدة والإسهال والتهابات المكورات المعوية مثل التهاب الشغاف الذي يقاوم بيتا لاكتام والمضادات الحيوية الأخرى.

والأدوية الشائعة في هذه المجموعة هي: فانكومايسين (فانكوسين).

مجموعة المضادات الحيوية: أمينوغليكوزيدات

ترتبط الأمينوغليكوزيدات بالريبوسوم 30S لتثبيط التوليف البكتيري وتعمل بسرعة كمضادات حيوية مضادة للبكتيريا.

وعادة ما يتم حقن هذه الأدوية عن طريق الوريد، والأمثلة الشائعة في هذه الفئة هي:

  • جنتاميسين.
  • توبراميسين.
  • أميكاسين.

مجموعة المضادات الحيوية: الكاربابينيم

تحتوي المضادات الحيوية بيتا لاكتام القابلة للحقن على مجموعة واسعة من القوى المضادة للبكتيريا ويمكن استخدامها للعدوى البكتيرية الخطيرة والضارة مثل التهابات المعدة والالتهاب الرئوي والتهابات الكلى والتهابات المستشفيات المقاومة للأدوية المتعددة وأنواع عديدة من البكتيريا الخطيرة.

والأدوية الأخرى الشائعة الاستخدام في هذه الفئة هي:

Imipenem / Chilstatin (Primexin).

Ertapenem.

ماذا تفعل بالمضادات الحيوية المتبقية أو الأدوية منتهية الصلاحية؟

عندما يحدد لك الطبيب المختص مدة من الأيام لتناول المضاد الحيوي ويبقى بعضًا منه فيجب أن يتم التخلص من بقية هذا الدواء أو أي دواء بنفس المواصفات سواء كان على شكل أمبولات أو كبسولات أو شراب لأنها بعد فترة تصبح غير فعالة وغير ذات فائدة.

ماذا يحدث عندما نتناول الكثير من المضادات الحيوية؟

المقاومة الميكروبية تجعل المضادات الحيوية غير فعالة في علاج بعض الأمراض المعدية، ويتسبب الاستهلاك العالي والمفرط للمضادات الحيوية في نقل الميكروبات لهذه المقاومة من جيل إلى آخر عن طريق تكوين جينات مقاومة للمضادات الحيوية لذلك يحب عدم الافراط في تناول المضادات الحيوية.

حقائق ونصائح عن المضاد الحيوي

الآثار الجانبية والاستخدامات والتوصيات لأي دواء قد تتغير بمرور الوقت لذلك لا بد من استشارة الطبيب المختص لتشخيص الحالة ووصف المضاد الحيوي اللازم.

لا تتناول المضاد الحيوي دون استشارة الطبيب لمنع الآثار الضارة والخطيرة.

للحصول على نتائج جديدة حول الآثار الجانبية واستخدامات المضاد الحيوي لا بد من تناوله بناء على وصفة طبية من الطبيب المختص.

يمكنك أن تأخذ هذا الدواء مع أو بدون الطعام، ومع ذلك فإن تناوله مع الطعام قد يساعد في تقليل بعض الآثار الجانبية مثل اضطراب وآلام المعدة والغثيان.

احفظ الدواء في درجة حرارة الغرفة بين 20 و 25 درجة مئوية.

لا يجوز تخزين الدواء في أماكن رطبة.

كل نوع من أنواع المضادات الحيوية يوصف لحالة معينة أو مرض معين فيجب أن يكون بوصفة طبية خاص بمرض أو عدوى معينة.

يجب عليك إكمال دورة العلاج بالمضادات الحيوية كاملة وحسب إرشادات الطبيب.

جميع المضادات الحيوية لها آثارها الجانبية الخاصة مثل الإسهال وتغير لون البول والحرقان عند التبول والحمى وآلام المعدة.

إذا كنت تعانين من مرض في الكلى أو القلب أو ما إلى ذلك أو كنتِ حاملاً أو مرضعة أو لديك تاريخ من النوبات القلبية أو السكتة الدماغية فتأكد من إخبار طبيبك قبل وصف المضادات الحيوية.

لا تعد المضادات الحيوية خيارًا جيدًا لعلاج جميع أنواع العدوى.

يتسبب الفيروس في نزلات البرد ولا يتم علاج نزلات البرد بالمضادات الحيوية حيث إن معظم أعراض نزلات البرد والتهاب الحلق ناتجة عن عدوى فيروسية تكون المضادات الحيوية غير فعالة لها وعادة ما تتحسن الأعراض من تلقاء نفسها بعد 4 إلى 3 أيام.

تتداخل بعض المضادات الحيوية مع استهلاك بعض الأطعمة فيجب الحذر.

يجب تناول المضاد الحيوي مع جرعة من الماء العادي وعدم تناول معظم المضادات الحيوية مع الحليب أو العصير أو الشاي أو المشروبات الغازية لأنه قد يقلل من فعاليتها.

تظهر العديد من الدراسات اليوم أن الاستخدام غير الضروري للمضادات الحيوية يضعف جهاز المناعة في الجسم تدريجيًا ويفقد قدرته على محاربة الجراثيم ومقاومة البكتريا والميكروبات.

أغذية بديلة للمضادات الحيوية

لم تعد المضادات الحيوية عقاقير فعالة بالكامل وهي تعطل بشدة جهاز المناعة لدينا.

سواء كان ذلك مع الأدوية العشبية أو العلاج بالروائح أو العلاج الفطري يمكن للمضادات الحيوية الطبيعية أن تحل محل المضادات الحيوية الكيمائية تمامًا خاصة بالنسبة للأمراض الشائعة.

لذا فإن السؤال الذي يطرح نفسه: هل هناك منتجات طبيعية يمكن أن تكون بديلًا فعالًا للمضادات الحيوية؟

يعتبر تعبير “المضادات الحيوية الطبيعية” أكثر أهمية في اللغة الشعبية ولا شك أنه يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالرغبة العميقة في الوصول إلى المنتجات التي لم تعد تؤثر على توازننا الصحي.

هناك بالفعل مواد طبيعية قادرة على منع تطور البكتيريا في الكائن الحي، كما أن العديد من المواد الطبيعية ليست فقط مضادات حيوية حقيقية ولكن أيضًا مضادات للفيروسات ومضادات الفطريات.

فما هي الأطعمة التي تقوي مقاومة أجسامنا دون استخدام المضادات الحيوية؟

العسل:

يسمونه دواء لكل داء حيث أظهرت العديد من الدراسات العلمية أن العسل يستخدم بشكل خاص ضد السعال والتهابات الجهاز التنفسي العلوي.

يمكنك أيضًا تناول ملعقة من العسل فهي تقضي على البكتيريا الموجودة في الحلق وتهدئ التهاب الأغشية المخاطية وتعمل على تعزيز جهاز المناعة لديك والوقاية من العديد من الأمراض.

البروكلي:

يقوي البروكلي جهاز المناعة بخصائصه المضادة للأكسدة بفضل مادة السلفوران التي يحتوي عليها، كما أنه غني بفيتامين C وفيتامين E.

وفي دراسة أجريت في الولايات المتحدة ثبت أن مادة السلفوران تكافح بفعالية أمراضًا مثل مرض الانسداد الرئوي المزمن.

خل التفاح:

يوصي الخبراء بخل التفاح على أساس أنه مفيد لآلام التهاب المفاصل ويساعد على الهضم ويعالج الالتهابات.

ونظرًا لأنه مفيد للإسهال الناجم عن العدوى البكتيرية فيمكن تناوله كبديل للمضاد الحيوي في مثل هذه الأمراض.

يمكن استخدام خل التفاح كغسول للفم لأنه يعتبر مطهر طبيعي ومضاد للالتهابات وفعال بشكل خاص في منع التقرحات والميكروبات الفموية.

يمكنك مزج ملعقة صغيرة من خل التفاح مع ملعقتين كبيرتين من الماء وتناوله.

السبانخ:

يحتوي السبانخ على فيتامينات A و B و C و E، بالإضافة إلى الكالسيوم والمغنيسيوم والكوارسين.

كما أن السبانخ مقوي كامل لجهاز المناعة.

وإن فيتامين C وحمض الفوليك المتوفران بكثرة في السبانخ يعززان جهاز المناعة ولا يحميان الجسم فحسب بل يحاربان العدوى أيضًا.

الفلفل الأحمر:

الفلفل الأحمر غني بفيتامين C وعنصر البوتاسيوم.

بينما يقوي فيتامين C جهاز المناعة، يقلل البوتاسيوم من خطر الإصابة بالنوبات القلبية.

بالإضافة إلى تأثير الفلفل الأحمر المهدئ للألم والمضاد للالتهابات فهو يخفض نسبة الكوليسترول في الدم وينظم حمض المعدة ويبرز كمصدر للشفاء في الشتاء بخصائصه القاتلة للجراثيم.

الكيوي:

يتميز الكيوي بخصائصه المضادة للأكسدة، كما يحتوي في الواقع على نسبة من فيتامين C أكثر من حاجتنا اليومية.

وقد كشفت الدراسات التي أجريت في المملكة المتحدة أن الكيوي له تأثير إيجابي على بعض الأمراض مثل السعال والعطس وضيق التنفس عند الأطفال الصغار.

الملفوف:

يعتبر الملفوف أيضًا من فئة النباتات الطبية الوفيرة حيث استخدم لعلاج عسر الهضم والتسمم في العصور اليونانية القديمة، والتسمم عند المصريين وفي أوقات الحرب للبريطانيين لأنه كان مفيدًا للقرحة.

الملفوف الذي يتميز بخصائصه المضادة للأكسدة مفيد للأمراض المزمنة وأمراض الأوعية الدموية.

الثوم:

الثوم الذي يستخدم في العلاج منذ آلاف السنين يقضي على البكتيريا والفطريات والفيروسات.

كشفت دراسة أنه أكثر فعالية 100 مرة من المضادات الحيوية المستخدمة ضد الالتهابات المعوية.

 بالتأكيد للثوم رائحة كريهة تجلبها في الفم إلا أننا نستفيد من الخصائص المضادة للبكتيريا والمطهرة والمضادة للميكروبات لهذا الطعام الخارق فهو يكافح العدوى كما أنه مفيد أيضًا للقلب والجهاز الهضمي ويساعد على مكافحة الكوليسترول.

البصل:

إنه غذاء ذو ​​خصائص مطهرة ومضادة للبكتيريا.

البصل الطازج مفيد بشكل خاص للعدوى.

إذا قمت بإضافة 2 إلى 3 ملاعق كبيرة من العسل إلى 1/2 كوب من عصير البصل فسوف تزيد فائدته فهو فعال ضد الأمراض التي تنقلها الفيروسات.

الزنجبيل:

يوصي الخبراء بالزنجبيل في العديد من الحالات من عدوى الجهاز التنفسي العلوي والأنفلونزا إلى السرطان.

كما يوصف الزنجبيل بأنه مضاد حيوي طبيعي ولكن كما هو الحال مع العديد من الأطعمة يجب استخدامه باعتدال وعدم الافراط باستخدامه.

الكفير (لبن متخمر):

يحمي الكفير من عدوى الأنفلونزا ويمنع العوامل المسببة للسرطان في الأمعاء، ويفيد الجهاز الهضمي بفضل خصائصه الحيوية.

الكفير الذي له مساهمة كبيرة في مقاومتنا للميكروبات يستخدم أيضًا في علاج ارتفاع ضغط الدم والقرحة والتهاب الشعب الهوائية والربو.

الرمان:

الرمان هذه الفاكهة يمكن أن تلبي نصف الاحتياجات اليومية من فيتامين C بمفردها، وهي أيضًا فاكهة صديقة للقلب والأوعية الدموية وتحمي من الإصابة بالأنفلونزا.

الكركم:

الكركم يوصف بأنه مضاد حيوي طبيعي ومطهر، وهو عشب طبي يمكن استخدامه طازجًا أو مجففًا على شكل مسحوق في وجباتك بتطبيقات مختلفة.

الكركم هو طعام يساعدنا على مكافحة نزلات البرد وآلام المفاصل والأمراض المعدية.

الفجل:

يحتوي الفجل على فيتامين C وحمض الفوليك والفوسفور والألياف الغذائية العالية.

ويستخدم الفجل وهو أحد مضادات الأكسدة القوية للغاية في علاج أمراض مثل نزلات البرد ومكافحة العدوى.

وبفضل احتواه على نسب عالية من الألياف الغذائية فهو يدعم الجهاز الهضمي والإخراج وهو مفيد للسعال.

عندما تكون عرضة لالتهاب المثانة والتهابات المسالك البولية الأخرى لا تتردد في تناول الفجل.

الزعتر:

الزعتر له نكهة تتميز بكونها غنية بالفينول وهو مركب كيميائي يعطيها كافة العناصر المفيدة كمضاد للفيروسات، مضاد للتشنج، مطهر ومضاد للبكتيريا.

كما أن الزعتر يساعد كثيرًا في مكافحة أمراض الجهاز التنفسي.

عصير الليمون:

يمكن أن يساعدنا عصير الليمون المضاد للعدوى والمطهر في علاج التهاب الحلق أو التهاب القرحة أو البثور وكذلك في تسريع التئام الجروح وشفائها.

أخيرًا…

تعتبر هذه المقالة لأغراض علمية ومعرفية ولا يعتبر محتواها بديلًا عن وصفة الطبيب التي يجب عليك اتباعها بالشكل الذي يحدده بالذات.

شارك المعلومة؛ فالدال على الخير كفاعله